جاءت إلينا إحدى السيدات وهى من المنصوره........... لتروى هذه المعجزة.
كان لى ابنا مجند أثناء حرب 1967 وانقطعت أخباره عنى,فاعتبرته الحكومه المصرية فى عداد المفقودين أو الشهداء فى الحرب ,
فصرفت لى معاشاّ شهرياّ كتعويض عن ابنى المفقود............ كم كانت وقتها آلامى النفسيه و حزنى على ابنى ... فلا اعرف هل مازال على قيد الحياه ....؟أو شهيد ...؟ أو ما حدث له؟ فكنت أصلى الى الله باكيه ليرجع ابنى لى و يطمئن قلبى عليه
وفى ذات ليله ظهر لى فى منامى رجل كبير السن ذو لحيه طويله تكسو جسده كله و عرفنى انه القديس أبانفر السائح و قال لى ان له بئر فى دير الأمير تادرس للراهبات .. و طمأننى على ابنى ووعدنى بأنه سيحضره لى سالماّ.ففرحت جداّ بهذه الرؤيا الجميله ..وهذا الوعد الذى قاله لى بأنه سيحضر لى ابنى .. وآمنت إيماناّ يقيناّ أن القديس ابو نفر السائح سيرجع لى ابنى ومع اننى لم أكن أعرف القديس أبانفر السائح من قبل بل هو الذى عرفنى بذاته ...ومنذ أن رأيته وجدت السلام قد ملأ قلبى
وكان ابنى قد غاب عنى و انقطعت اخباره ولم أعلم عن حقيقه أمره شيئاّ مده سته اشهر وكنت أحتفظ بكل المبالغ التى تصرفها لى الحكومه لغياب ولدى.وفى ذات يوم سمعت طرقاّ على باب البيت .فلما فتحت الباب وجدت القديس العظيم أبو نفر السائح بنفس الهيئه التى رأيته بها فى منامى و معه ابنى سالماّ كما وعدنى فأدخلت ابنى ووقفت مذهوله فى شبه غيبوبه وغير واعيه بكل ما يدور ويحدث أمام عينى ... أما القديس فاختفى و غاب عنى .. و عندما عدت الى صوابى سألت ابنى كيف حضر وعاد الى هنا؟ وأين كان؟فقال لى أن القديس أبونفر السائح هو الذى حضر إليه و فك أسره وأطلق سراحه ولازمه ولم يتركه حتى أحضره الى باب البيت .." وعند سماعى مارواه ابنى فرحت فرحه بالغه لن تساويها فرحه لأن الرب استجاب لطلبتى وأعاد لى ابنى و القديس أبونفر نفذ لى وعده:-
++++++++++++يارب كن معانا وحافظ علينا++++++++
بركه و صلوات القديس أبونفر تكون مع جميعنا+ آمين+
كان لى ابنا مجند أثناء حرب 1967 وانقطعت أخباره عنى,فاعتبرته الحكومه المصرية فى عداد المفقودين أو الشهداء فى الحرب ,
فصرفت لى معاشاّ شهرياّ كتعويض عن ابنى المفقود............ كم كانت وقتها آلامى النفسيه و حزنى على ابنى ... فلا اعرف هل مازال على قيد الحياه ....؟أو شهيد ...؟ أو ما حدث له؟ فكنت أصلى الى الله باكيه ليرجع ابنى لى و يطمئن قلبى عليه
وفى ذات ليله ظهر لى فى منامى رجل كبير السن ذو لحيه طويله تكسو جسده كله و عرفنى انه القديس أبانفر السائح و قال لى ان له بئر فى دير الأمير تادرس للراهبات .. و طمأننى على ابنى ووعدنى بأنه سيحضره لى سالماّ.ففرحت جداّ بهذه الرؤيا الجميله ..وهذا الوعد الذى قاله لى بأنه سيحضر لى ابنى .. وآمنت إيماناّ يقيناّ أن القديس ابو نفر السائح سيرجع لى ابنى ومع اننى لم أكن أعرف القديس أبانفر السائح من قبل بل هو الذى عرفنى بذاته ...ومنذ أن رأيته وجدت السلام قد ملأ قلبى
وكان ابنى قد غاب عنى و انقطعت اخباره ولم أعلم عن حقيقه أمره شيئاّ مده سته اشهر وكنت أحتفظ بكل المبالغ التى تصرفها لى الحكومه لغياب ولدى.وفى ذات يوم سمعت طرقاّ على باب البيت .فلما فتحت الباب وجدت القديس العظيم أبو نفر السائح بنفس الهيئه التى رأيته بها فى منامى و معه ابنى سالماّ كما وعدنى فأدخلت ابنى ووقفت مذهوله فى شبه غيبوبه وغير واعيه بكل ما يدور ويحدث أمام عينى ... أما القديس فاختفى و غاب عنى .. و عندما عدت الى صوابى سألت ابنى كيف حضر وعاد الى هنا؟ وأين كان؟فقال لى أن القديس أبونفر السائح هو الذى حضر إليه و فك أسره وأطلق سراحه ولازمه ولم يتركه حتى أحضره الى باب البيت .." وعند سماعى مارواه ابنى فرحت فرحه بالغه لن تساويها فرحه لأن الرب استجاب لطلبتى وأعاد لى ابنى و القديس أبونفر نفذ لى وعده:-
++++++++++++يارب كن معانا وحافظ علينا++++++++
بركه و صلوات القديس أبونفر تكون مع جميعنا+ آمين+
