فتاة قطعت شفتيها وانفها لتحافظ على بتوليتها
ان في البلاد البريطانية فتاة احد الاغنياء اسمها اوفيميا وكانت جميلة الصورة وقد نذرت بتوليتها لوالدة الاله وكانت تزور الكنائس بلا انقطاع فحسدها عدو الخير فالهب قلب رجل شؤيف بحبها والتمس ذلك الرجل من ابيها ان يتزوجها ففرح ابوها بمساهرتع رجلاً شريفاً غنياً وعده بإجابة طلبه.
اما الفاتاة العفيفية فأبت ان تتزوج واخبرت اباها لنها نذرت بتوليتها للسيدة العذراء لكنه اخذ يتوعدها وهددها باستخدام القوة فاتجعت لهيكل الله وصلت بدموع كي تمنحها السيدة العذراء المعونة في هذه الشدة، وقالت ان جمال جسمي سيصير سبب لتعطيل نذري فقطعت شفتبها وانفها وعندما علم اباها اخذ يعاقبها واعطاها لرجل قاس يعمل حارس لارض ابيها وكان هذا الرجل يعاملها هذا الرجل معاملة الحيوانات واعتبرها جارية ورغم كل هذا كانت متابعة للصلوات والاصوام.
وفي ليلة عيد ميلا الرب يسوع بينما كان ذلك المتوجش جالساً على مائدة الطعام ذهبت خفبة الى الاسطبل تصلي متزكرة هذه الليلة فقام الرجل المتوحش بالبحث عنها وكان يتوعد لها بالعقاب عندما يراها ولكنه لم \يراها واثناء صلاتها ظهر نور عظيم عبارة عن ملائكة وفي وسطهم العذراء مريم وشفتها وعند كان الرجل يبحث عنها اذا به يرى نوراً عظيماً يخرج من الاسطبل، فاخبر اهلها بهذا الحدث وبني في هذا المكان دير نفق عليه اموال لا تحصى ولا تعد.
وهناك تركها ابيها للختن السماوي وقد اجمع في ديرها متعبدات كثيرة وهكذا قضت حياتها بالورع عوالقداسة و العبادة واتبعت في هذا الدير سياسة مرضية لله فبعد عمر طويل انتقلت من هذه الدنيا الى المساكن العلوية.
شفاعة السيدة العذراء تكون معنا جميعاً امين
ان في البلاد البريطانية فتاة احد الاغنياء اسمها اوفيميا وكانت جميلة الصورة وقد نذرت بتوليتها لوالدة الاله وكانت تزور الكنائس بلا انقطاع فحسدها عدو الخير فالهب قلب رجل شؤيف بحبها والتمس ذلك الرجل من ابيها ان يتزوجها ففرح ابوها بمساهرتع رجلاً شريفاً غنياً وعده بإجابة طلبه.
اما الفاتاة العفيفية فأبت ان تتزوج واخبرت اباها لنها نذرت بتوليتها للسيدة العذراء لكنه اخذ يتوعدها وهددها باستخدام القوة فاتجعت لهيكل الله وصلت بدموع كي تمنحها السيدة العذراء المعونة في هذه الشدة، وقالت ان جمال جسمي سيصير سبب لتعطيل نذري فقطعت شفتبها وانفها وعندما علم اباها اخذ يعاقبها واعطاها لرجل قاس يعمل حارس لارض ابيها وكان هذا الرجل يعاملها هذا الرجل معاملة الحيوانات واعتبرها جارية ورغم كل هذا كانت متابعة للصلوات والاصوام.
وفي ليلة عيد ميلا الرب يسوع بينما كان ذلك المتوجش جالساً على مائدة الطعام ذهبت خفبة الى الاسطبل تصلي متزكرة هذه الليلة فقام الرجل المتوحش بالبحث عنها وكان يتوعد لها بالعقاب عندما يراها ولكنه لم \يراها واثناء صلاتها ظهر نور عظيم عبارة عن ملائكة وفي وسطهم العذراء مريم وشفتها وعند كان الرجل يبحث عنها اذا به يرى نوراً عظيماً يخرج من الاسطبل، فاخبر اهلها بهذا الحدث وبني في هذا المكان دير نفق عليه اموال لا تحصى ولا تعد.
وهناك تركها ابيها للختن السماوي وقد اجمع في ديرها متعبدات كثيرة وهكذا قضت حياتها بالورع عوالقداسة و العبادة واتبعت في هذا الدير سياسة مرضية لله فبعد عمر طويل انتقلت من هذه الدنيا الى المساكن العلوية.
شفاعة السيدة العذراء تكون معنا جميعاً امين