نبذة قصيرة عن قداسة البابا شنودة الثالث
كنت طفل صغير
+ ولد في أسيوط في 2 أغسطس 1923 باسم نظير جيد
+ حضر فصولا مسائية في كلية اللاهوت القبطي و كان تلميذا و أستاذا فى نفس الكلية فى نفس الوقت
+ كان من الأشخاص النشيطين في الكنيسة وكان خادما في مدارس الآحاد
+ بعد تخرجه من كلية اللاهوت أستمر فى تدريس الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد
+ ولقد كان يحب الكتابة وخاصة كتابة القصائد الشعرية ولقد كان ولعدة سنوات محررا ثم رئيسا للتحرير قي مجلة مدارس الآحاد وفي الوقت نفسه كان يتابع دراساته العليا في علم الآثار القديمة
+ في 18 يوليو 1954 ترك تكريسه فى بيت مدارس أحد روض الفرج وتفرغ لحياته الرهبانية وعاش في دير السريان باسم الراهب أنطونيوس السرياني وقد قال قداسته " انه وجد في الرهبنة حياة مليئة بالحرية والنقاء" ومن عام 1956 إلى عام 1962 عاش قداسته حياة الوحدة في مغارة تبعد حوالي 7 أميال عن مبنى الدير مكرسا فيها كل وقته للتأمل و الصلاة
+ وبعد سنةمن رهبنته تمت سيامته قسا
+ وفي عام 1959 قام البابا كيرلس السادس بتعيين الراهب القس أنطونيوس سكرتيرا شخصيا لقداسته
+ في 30 سبتمبر 1962 سيمه البابا كيرلس السادس أسقفا باسم الانبا شنودة أسقفا للمعاهد الدينية و التربية الكنسية وكان أول أسقف للتعليم المسيحي وعميد الكلية الاكليريكية
+ في 14 نوفمبر 1971 تم تجليسه على كرسي الكرازة المرقسية باسم البابا شنودة الثالث
+ في عهد قداسته تمت سيامة اكثر من 100 أسقف و أسقف عام بما في ذلك أول أسقف للشباب ، اكثر من 400 كاهن وعدد غير محدود من الشمامسة في القاهرة و الإسكندرية وكنائس المهجر
+ أولى قداسته اهتماما خاصا لخدمة المرأة في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
+ بالرغم من مسؤوليات قداسته العديدة والمتنوعة إلا انه يحاول دائما قضاء ثلاثة أيام أسبوعيا في الدير ،وحب قداسته لحياة الرهبنة أدى إلى انتعاشها في الكنيسة القبطية حيث تم في عهده سيامة المئات من الرهبان والراهبات وكان أول بطريرك يقوم بإنشاء العديد من الأديرة القبطية خارج جمهورية مصر العربية و أعاد تعمير عدد كبير من الأديرة التى أندثرت
+ في عهده زادت الابارشيات كما تم إنشاء عدد كبير من الكنائس سواء داخل او خارج جمهورية مصر العربية
08;الراهبات وكان أول بطريرك يقوم بإنشاء العديد من الأديرة القبطية خارج جمهورية مصر العربية و أعاد تعمير عدد كبير من الأديرة التى أندثرت
+ في عهده زادت الابارشيات كما تم إنشاء عدد كبير من الكنائس سواء داخل او خارج جمهورية مصر العربية
كنت طفل صغير
+ ولد في أسيوط في 2 أغسطس 1923 باسم نظير جيد
+ حضر فصولا مسائية في كلية اللاهوت القبطي و كان تلميذا و أستاذا فى نفس الكلية فى نفس الوقت
+ كان من الأشخاص النشيطين في الكنيسة وكان خادما في مدارس الآحاد
+ بعد تخرجه من كلية اللاهوت أستمر فى تدريس الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد
+ ولقد كان يحب الكتابة وخاصة كتابة القصائد الشعرية ولقد كان ولعدة سنوات محررا ثم رئيسا للتحرير قي مجلة مدارس الآحاد وفي الوقت نفسه كان يتابع دراساته العليا في علم الآثار القديمة
+ في 18 يوليو 1954 ترك تكريسه فى بيت مدارس أحد روض الفرج وتفرغ لحياته الرهبانية وعاش في دير السريان باسم الراهب أنطونيوس السرياني وقد قال قداسته " انه وجد في الرهبنة حياة مليئة بالحرية والنقاء" ومن عام 1956 إلى عام 1962 عاش قداسته حياة الوحدة في مغارة تبعد حوالي 7 أميال عن مبنى الدير مكرسا فيها كل وقته للتأمل و الصلاة
+ وبعد سنةمن رهبنته تمت سيامته قسا
+ وفي عام 1959 قام البابا كيرلس السادس بتعيين الراهب القس أنطونيوس سكرتيرا شخصيا لقداسته
+ في 30 سبتمبر 1962 سيمه البابا كيرلس السادس أسقفا باسم الانبا شنودة أسقفا للمعاهد الدينية و التربية الكنسية وكان أول أسقف للتعليم المسيحي وعميد الكلية الاكليريكية
+ في 14 نوفمبر 1971 تم تجليسه على كرسي الكرازة المرقسية باسم البابا شنودة الثالث
+ في عهد قداسته تمت سيامة اكثر من 100 أسقف و أسقف عام بما في ذلك أول أسقف للشباب ، اكثر من 400 كاهن وعدد غير محدود من الشمامسة في القاهرة و الإسكندرية وكنائس المهجر
+ أولى قداسته اهتماما خاصا لخدمة المرأة في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
+ بالرغم من مسؤوليات قداسته العديدة والمتنوعة إلا انه يحاول دائما قضاء ثلاثة أيام أسبوعيا في الدير ،وحب قداسته لحياة الرهبنة أدى إلى انتعاشها في الكنيسة القبطية حيث تم في عهده سيامة المئات من الرهبان والراهبات وكان أول بطريرك يقوم بإنشاء العديد من الأديرة القبطية خارج جمهورية مصر العربية و أعاد تعمير عدد كبير من الأديرة التى أندثرت
+ في عهده زادت الابارشيات كما تم إنشاء عدد كبير من الكنائس سواء داخل او خارج جمهورية مصر العربية
08;الراهبات وكان أول بطريرك يقوم بإنشاء العديد من الأديرة القبطية خارج جمهورية مصر العربية و أعاد تعمير عدد كبير من الأديرة التى أندثرت
+ في عهده زادت الابارشيات كما تم إنشاء عدد كبير من الكنائس سواء داخل او خارج جمهورية مصر العربية