أقسامه كالاتى:
أ- التجسد وتقديم يسوع ابن الله، كرازة يوحنا المعمدان، وانتخاب التلاميذ (ص 1).
ب- خدمة يسوع المسيح ابن الله وكرازته الجهارية ( ص 2: 13 -ص 12).
1 - يسوع يواجه الإيمان والإنكار من الناس.
2 - يسوع يواجه صراعا مع رؤساء الكهنة.
3 - يسوع يواجه أحداثا حاسمة في إورشليم.
ج - موت وقيامة يسوع المسيح ابن الله (ص 13: ص 21)
1- خطاب يسوع المسيح الوداعى لتلاميذه (ص14-ص 17) (نص السفر هنا بموقع أنبا تكلاهيمانوت).
2- يسوع يعلم تلاميذه ص13.
3- محاكمة يسوع المسيح وصلبه وقيامته وظهوره ( ص18- ص21).
**محتوياته:
*** الكلمة الأزلي ص 1: 1- 14:
+ تكشف هذه المقدمة عن عمق البشير لاهوتيا فانه يذكر نسب السيد حسب الجسد، ولا أحداث الميلاد إنما قدم لنا فى إيجاز صورة حية عن لاهوت السيد.
+ يتحدث عنه بكونه الكلمة الأزلي متميزا عن اقنوم الأب مع وحدة الجوهر
+ انه الخالق " به كان كل شيء وبغيره لم يكن شئ مما كان "
+ جاء متجسدا ليهب النعمة والحق الأمر الذي يعجز عنه الناموس
+ جاء ليعلن أسرار الآب الذي لم يره أحد قط (18)
+ السفر كله تأكيد وتفسير لهذه المقدمة
*** أعماله تعلن لاهوت ص 1: 15 - ص 12:
+ صلب الرسالة يقدم شهادة القديس يوحنا المعمدان ، والانبياء وأيات السيد المسيح ومعجزاتة وكلماتة عن لاهوته، لكى نؤمن فننعم بالحياه الابدية (6: 47)
+ فيما يلى موجز للكشف عن شخص السيد المسيح
1 - شهد القديس يوحنا المعمدان: "انا قد رأيت وشهدت ان هذا هو ابن الله" (1: 34).. وقد عرفه بالروح القدس النازل والمستقر عليه (1: 33).
2 - فى عرس قانا الجليل اذ حول السيد الماء خمرا (عمل خلقة) " أظهر مجده فأمن به تلاميذه" (2: 11)
3 - إذ اعلن السيد المسيح لنثنائيل أنه رأه وهو تحت التينة أجاب "يا معلم أنت ابن الله" (1: 49).
4 - فى حديث السيد المسيح مع نيقوديموس رئيس لليهود كشف لنا عن نفسه انه سماوى، الابن الوحيد الذى يبذله الاب لكى لا يهلك كل من يؤمن به (3: 13 - 16)
5 يوحنا المعمدان يعلن لتلاميذه عن السيد انه المسيح، من فوق (سماوى)، الابن صاحب السلطان من يؤمن به له حياه الابدية (3 : 27 36)
6 إذ التقى اهل السامرة بالسيد بسبب المرأة السامرية قالوا " نحن قد سمعنا ونعلم ان هذا هو بالحقيقة المسيح مخلص العالم" (4: 42) واعلنوا إيمانهم به.
7 اعلن خادم الملك بسلطان كلمة المسيح كما لوكان حاضرا (4: 46 54)
8 كان اليهود يطردون يسوع ويريدون ان يقتلوه.. " لانه لم ينقض السبت بل قال ايضا ان الله ابوه معادلا نفسه بالله" (5: 18)
9 السيد المسيح يعلن عن نفسة انه يعمل اعمال الاب، يهب حياه لمن يشاء، يدين الناس (5: 19 29)، يدعو نفسة "انا هو" التى تعادل "يهوه" (6: 20، 35 ؛ 8: 12، 58 ؛ 10: 9 ؛ 11: 25 ؛ 14: 6 ؛ 15: 1)، ويعلن انه سماوى (6: 38)، يقدم جسدة ليهب متناوليه حياته الابدية وقيامته (6: 54)، من يعرفه يعرف الاب (8: 19)، ابراهيم رأى يومه وتهلل (8: 56)، انه القيامه والحياه (11: 25)
10 سمعان بطرس يعترف ان السيد هو "المسيح ابن الله " (6: 69) وأيضا مرثى (11: 27)، وامن به من رأوا لعازر يقوم من الاموات (11: 45).
11 السيدالمسيح يسأل من فتح عينيه: "أتؤمن بابن الله ؟ " (يو 9: 35).
**** يعلن ذاته لخاصته ص 13 - ص 17:
+ إذ رفضه اليهود تماما وفكروا في موته اعلن ذاته لتلاميذه كي يقبلوه ويعيشوا به " الذي يحبني يحبه أبي وأنا أحبه وأظهر له ذاتي " 14: 21 "
+ غسل أقدام التلاميذ ص13.
+ حديثه الصريح الوداعي ص14 - ص17:
+ يعزيهم بإعداد منازل لهم في بيت أبيه وإرسال روحه القدوس ص 14
+ الثبوت فيه كأغصان في الكرمة ص 15
+ يؤكد مضايقة العالم لهم وتعزياته لهم ص 16
+ الصلاة الوداعية ص 17
***ابن الله الذبيح ص18، ص 19:
+ ابرز الإنجيلي لاهوت السيد حتى وسط آلامه، فلما قال لهم "إني أنا هو" رجعوا إلى الوراء وسقطوا علي الأرض. 18: 6
+ الاتهام الذي وجه إليه " لأته جعل نفسه أبن الله " 19: 7.
+ يعتز البشير باستلامه العذراء أما له (19: 27 ).
***قيامته تؤكد لاهوته ص20 - ص21:
+ ابرز لاهوت السيد بقيامته + انها رأت الرب (20 : 18)
+ وهبهم الروح القدس (20: 22) + توما ربي والهي 20: 28
+ يوحنا: " هو الرب " 21: 7 + التلاميذ عرفوا انه الرب 21: 12
+ غاية كتابة الإنجيل الإيمان بأبن الله (20: 31)
منقول للأمانة تقبلوا احترامى
أ- التجسد وتقديم يسوع ابن الله، كرازة يوحنا المعمدان، وانتخاب التلاميذ (ص 1).
ب- خدمة يسوع المسيح ابن الله وكرازته الجهارية ( ص 2: 13 -ص 12).
1 - يسوع يواجه الإيمان والإنكار من الناس.
2 - يسوع يواجه صراعا مع رؤساء الكهنة.
3 - يسوع يواجه أحداثا حاسمة في إورشليم.
ج - موت وقيامة يسوع المسيح ابن الله (ص 13: ص 21)
1- خطاب يسوع المسيح الوداعى لتلاميذه (ص14-ص 17) (نص السفر هنا بموقع أنبا تكلاهيمانوت).
2- يسوع يعلم تلاميذه ص13.
3- محاكمة يسوع المسيح وصلبه وقيامته وظهوره ( ص18- ص21).
**محتوياته:
*** الكلمة الأزلي ص 1: 1- 14:
+ تكشف هذه المقدمة عن عمق البشير لاهوتيا فانه يذكر نسب السيد حسب الجسد، ولا أحداث الميلاد إنما قدم لنا فى إيجاز صورة حية عن لاهوت السيد.
+ يتحدث عنه بكونه الكلمة الأزلي متميزا عن اقنوم الأب مع وحدة الجوهر
+ انه الخالق " به كان كل شيء وبغيره لم يكن شئ مما كان "
+ جاء متجسدا ليهب النعمة والحق الأمر الذي يعجز عنه الناموس
+ جاء ليعلن أسرار الآب الذي لم يره أحد قط (18)
+ السفر كله تأكيد وتفسير لهذه المقدمة
*** أعماله تعلن لاهوت ص 1: 15 - ص 12:
+ صلب الرسالة يقدم شهادة القديس يوحنا المعمدان ، والانبياء وأيات السيد المسيح ومعجزاتة وكلماتة عن لاهوته، لكى نؤمن فننعم بالحياه الابدية (6: 47)
+ فيما يلى موجز للكشف عن شخص السيد المسيح
1 - شهد القديس يوحنا المعمدان: "انا قد رأيت وشهدت ان هذا هو ابن الله" (1: 34).. وقد عرفه بالروح القدس النازل والمستقر عليه (1: 33).
2 - فى عرس قانا الجليل اذ حول السيد الماء خمرا (عمل خلقة) " أظهر مجده فأمن به تلاميذه" (2: 11)
3 - إذ اعلن السيد المسيح لنثنائيل أنه رأه وهو تحت التينة أجاب "يا معلم أنت ابن الله" (1: 49).
4 - فى حديث السيد المسيح مع نيقوديموس رئيس لليهود كشف لنا عن نفسه انه سماوى، الابن الوحيد الذى يبذله الاب لكى لا يهلك كل من يؤمن به (3: 13 - 16)
5 يوحنا المعمدان يعلن لتلاميذه عن السيد انه المسيح، من فوق (سماوى)، الابن صاحب السلطان من يؤمن به له حياه الابدية (3 : 27 36)
6 إذ التقى اهل السامرة بالسيد بسبب المرأة السامرية قالوا " نحن قد سمعنا ونعلم ان هذا هو بالحقيقة المسيح مخلص العالم" (4: 42) واعلنوا إيمانهم به.
7 اعلن خادم الملك بسلطان كلمة المسيح كما لوكان حاضرا (4: 46 54)
8 كان اليهود يطردون يسوع ويريدون ان يقتلوه.. " لانه لم ينقض السبت بل قال ايضا ان الله ابوه معادلا نفسه بالله" (5: 18)
9 السيد المسيح يعلن عن نفسة انه يعمل اعمال الاب، يهب حياه لمن يشاء، يدين الناس (5: 19 29)، يدعو نفسة "انا هو" التى تعادل "يهوه" (6: 20، 35 ؛ 8: 12، 58 ؛ 10: 9 ؛ 11: 25 ؛ 14: 6 ؛ 15: 1)، ويعلن انه سماوى (6: 38)، يقدم جسدة ليهب متناوليه حياته الابدية وقيامته (6: 54)، من يعرفه يعرف الاب (8: 19)، ابراهيم رأى يومه وتهلل (8: 56)، انه القيامه والحياه (11: 25)
10 سمعان بطرس يعترف ان السيد هو "المسيح ابن الله " (6: 69) وأيضا مرثى (11: 27)، وامن به من رأوا لعازر يقوم من الاموات (11: 45).
11 السيدالمسيح يسأل من فتح عينيه: "أتؤمن بابن الله ؟ " (يو 9: 35).
**** يعلن ذاته لخاصته ص 13 - ص 17:
+ إذ رفضه اليهود تماما وفكروا في موته اعلن ذاته لتلاميذه كي يقبلوه ويعيشوا به " الذي يحبني يحبه أبي وأنا أحبه وأظهر له ذاتي " 14: 21 "
+ غسل أقدام التلاميذ ص13.
+ حديثه الصريح الوداعي ص14 - ص17:
+ يعزيهم بإعداد منازل لهم في بيت أبيه وإرسال روحه القدوس ص 14
+ الثبوت فيه كأغصان في الكرمة ص 15
+ يؤكد مضايقة العالم لهم وتعزياته لهم ص 16
+ الصلاة الوداعية ص 17
***ابن الله الذبيح ص18، ص 19:
+ ابرز الإنجيلي لاهوت السيد حتى وسط آلامه، فلما قال لهم "إني أنا هو" رجعوا إلى الوراء وسقطوا علي الأرض. 18: 6
+ الاتهام الذي وجه إليه " لأته جعل نفسه أبن الله " 19: 7.
+ يعتز البشير باستلامه العذراء أما له (19: 27 ).
***قيامته تؤكد لاهوته ص20 - ص21:
+ ابرز لاهوت السيد بقيامته + انها رأت الرب (20 : 18)
+ وهبهم الروح القدس (20: 22) + توما ربي والهي 20: 28
+ يوحنا: " هو الرب " 21: 7 + التلاميذ عرفوا انه الرب 21: 12
+ غاية كتابة الإنجيل الإيمان بأبن الله (20: 31)
منقول للأمانة تقبلوا احترامى